تطويل الأظافر من الرجال والنساء مخالف للفطرة السليمة ، وقد صح في صحيح مسلم عَنْ اَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ " خَمْسٌ مِنَ الْفِطْرَةِ : الْخِتَانُ وَالاِسْتِحْدَادُ وَتَقْلِيمُ الاَظْفَارِ وَنَتْفُ الاِبْطِ وَقَصُّ الشَّارِبِ " . فهذه الأمور من الفطرة التي فطر الله سبحانه الناس عليها كما قال سبحانه : ( فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفاً فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (30)
وقد رخص النبي صلى الله عليه وسلم في تطويل الأظافر ألا تتجاوز أربعين يوما كما صح في صحيح مسلم عَنْ اَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ : قَالَ اَنَسٌ : وُقِّتَ لَنَا فِي قَصِّ الشَّارِبِ وَتَقْلِيمِ الاَظْفَارِ وَنَتْفِ الاِبْطِ وَحَلْقِ الْعَانَةِ اَنْ لاَ نَتْرُكَ اَكْثَرَ مِنْ اَرْبَعِينَ لَيْلَةً .
وتطويل الأظافر ليس من هدي النبي صلى الله عليه وسلم ولا صحابته الكرام ولا من فعل سلفنا الصالح بل هو إما تشبه ببعض الحيوانات أو تشبه بالكفار اللذين نهينا عن التشبه بهم وقد صح في سنن أبي داود عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم " مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ " .
فالواجب على كل مسلم ومسلمة اتباع هدي النبي صلى الله عليه وسلم والاقتداء به في كل صغيرة وكبيرة وترك الاقتداء بغيره من الكفار ونحوهم أو التشبه بهم ، وفي ذلك الفلاح والنجاح في الدنيا والآخرة ، وكل خير في اتباع من سلف وكل شر في ابتداع من خلف
تطويل الأظافر من الرجال والنساء مخالف للفطرة السليمة ، وقد صح في صحيح مسلم عَنْ اَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ " خَمْسٌ مِنَ الْفِطْرَةِ : الْخِتَانُ وَالاِسْتِحْدَادُ وَتَقْلِيمُ الاَظْفَارِ وَنَتْفُ الاِبْطِ وَقَصُّ الشَّارِبِ " . فهذه الأمور من الفطرة التي فطر الله سبحانه الناس عليها كما قال سبحانه : ( فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفاً فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (30)
وقد رخص النبي صلى الله عليه وسلم في تطويل الأظافر ألا تتجاوز أربعين يوما كما صح في صحيح مسلم عَنْ اَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ : قَالَ اَنَسٌ : وُقِّتَ لَنَا فِي قَصِّ الشَّارِبِ وَتَقْلِيمِ الاَظْفَارِ وَنَتْفِ الاِبْطِ وَحَلْقِ الْعَانَةِ اَنْ لاَ نَتْرُكَ اَكْثَرَ مِنْ اَرْبَعِينَ لَيْلَةً .
وتطويل الأظافر ليس من هدي النبي صلى الله عليه وسلم ولا صحابته الكرام ولا من فعل سلفنا الصالح بل هو إما تشبه ببعض الحيوانات أو تشبه بالكفار اللذين نهينا عن التشبه بهم وقد صح في سنن أبي داود عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم " مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ " .
فالواجب على كل مسلم ومسلمة اتباع هدي النبي صلى الله عليه وسلم والاقتداء به في كل صغيرة وكبيرة وترك الاقتداء بغيره من الكفار ونحوهم أو التشبه بهم ، وفي ذلك الفلاح والنجاح في الدنيا والآخرة ، وكل خير في اتباع من سلف وكل شر في ابتداع من خلف
تطويل الأظافر من الرجال والنساء مخالف للفطرة السليمة ، وقد صح في صحيح مسلم عَنْ اَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ " خَمْسٌ مِنَ الْفِطْرَةِ : الْخِتَانُ وَالاِسْتِحْدَادُ وَتَقْلِيمُ الاَظْفَارِ وَنَتْفُ الاِبْطِ وَقَصُّ الشَّارِبِ " . فهذه الأمور من الفطرة التي فطر الله سبحانه الناس عليها كما قال سبحانه : ( فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفاً فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (30)
وقد رخص النبي صلى الله عليه وسلم في تطويل الأظافر ألا تتجاوز أربعين يوما كما صح في صحيح مسلم عَنْ اَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ : قَالَ اَنَسٌ : وُقِّتَ لَنَا فِي قَصِّ الشَّارِبِ وَتَقْلِيمِ الاَظْفَارِ وَنَتْفِ الاِبْطِ وَحَلْقِ الْعَانَةِ اَنْ لاَ نَتْرُكَ اَكْثَرَ مِنْ اَرْبَعِينَ لَيْلَةً .
وتطويل الأظافر ليس من هدي النبي صلى الله عليه وسلم ولا صحابته الكرام ولا من فعل سلفنا الصالح بل هو إما تشبه ببعض الحيوانات أو تشبه بالكفار اللذين نهينا عن التشبه بهم وقد صح في سنن أبي داود عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم " مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ " .
فالواجب على كل مسلم ومسلمة اتباع هدي النبي صلى الله عليه وسلم والاقتداء به في كل صغيرة وكبيرة وترك الاقتداء بغيره من الكفار ونحوهم أو التشبه بهم ، وفي ذلك الفلاح والنجاح في الدنيا والآخرة ، وكل خير في اتباع من سلف وكل شر في ابتداع من خلف
والله اعلم