من أجمل ماكتب فى كتاب الدفعة تلك القصة القصيرة التى تحمل من العبر ماإن تأملنا فيها لوجدناها تحمل من المعانى مايفوق الآلاف القصص.
وأهنىء زميلى على هذا الأسلوب المبدع الذى استطاع من خلاله أن يصل إلى أعماق قلوبنا وأن يمس مشاعرنا وأن يصل إلى مضمون نحتاج نحن الشباب إليه اليوم
وليس المضمون هنا يتلخص فى جملة " ماذا وهبنا نحن إلى الحياة " وإنما فى كل جملة من القصة عبرة وفكرة نحتاج كثيرا أن نقرأها عبر السطور لنتعلم منها الكثير.
وللإجابة على الأسئلة الكثيرة التى طرحتها هذه القصة أقول نعم انا إنسانة أحتاج إلى الكثير كى أصبح جديرة بهذا المعنى الذى ادعيته لنفسى فالإنسان ليس لفظاً يُدعى وإنما معنىً كان لله سبحانه وتعالى حكمة عندما سمانا به وكثير منا قد فقد معنى وصفة هذا اللفظ .
لا أريد ان أطيل فى الحديث ولكن لا أملك إلا أن أشكرك مراراً وتكراراً على هذه القصة الرائعة وإن كان لديك المزيد فرجاءاًُ انشرها فى المنتدى.